أرجو قراءة هذا المقال إلى آخر سطر فيه
======================
قال اليهودي : أنا يهودي وأفتخر !
الحُكم اليوم لنا
زال مجدكم يا عرب ويا مسلمين
أرأيتم ماذا فعلنا بكم بدهاء :
مشينا في شوارعكم فلم يعجبنا حالكم
فهل تعرفون ماذا فعلنا ؟!
بكل بساطة نزعنا الحجاب عن بناتكم
وغطينا به قرآنكم
أصبحتم رهن إ شارتنا
نحرككم كيف نشاء ومتى شئنا !
صدّرنا إليكم ملابسنا
أنظروا إلى أسواقكم كلها ملابس تفضح عوراتكم
والرائع أن جميعكم لها مُتقبّل
فبنطلونات الشباب بخصر نازل
لا تعلمون أن هذا من صفات قوم لوط الأوائل
يا لكم من أغبياء تهتفون :
اليهود سرقوا أرضنا ، وانتهكوا عرضنا
وأين أنتم ؟!
في الشوارع تُعاكسون بناتكم
يا للسخرية ,حالكم أضحى بالحضيض
ولم يعجبنا تفوّقكم الدراسي
فملأنا تلفازكم ببرامج مُضللّة
فأصبحتم لا تفكرون بشيء له أهمية
ولا داعي لتقولوا ما الذي يشغل تفكيركم
فابقوا صامتين !
نحن نشرنا ثقافة الصّحوبية بين بناتكم وشبابكم
بعد أن كُنتم أطهر أمة
أصبحتم اليوم أراذل مساكين !!
وجدنا أن لغتكم أجزل لغة ، و بها تقرؤون القرآن
فقلنا لكم أن لغتكم ( مُتخلّفة ) فصدّقتم فوراً
وأصبحتم تتفاخرون بلغات زائفة
قولوا: كان جدي وكان أبي وأنتم لا تكونوا شيئاً
فنحن نحبّكم هكذا !
أرجو قراءة هذا المقال إلى آخر سطر فيه
قال اليهودي : أنا يهودي وأفتخر !
الحُكم اليوم لنا
زال مجدكم يا عرب ويا مسلمين
أرأيتم ماذا فعلنا بكم بدهاء :
مشينا في شوارعكم فلم يعجبنا حالكم
فهل تعرفون ماذا فعلنا ؟!
بكل بساطة نزعنا الحجاب عن بناتكم
وغطينا به قرآنكم
أصبحتم رهن إ شارتنا
نحرككم كيف نشاء ومتى شئنا !
صدّرنا إليكم ملابسنا
أنظروا إلى أسواقكم كلها ملابس تفضح عوراتكم
والرائع أن جميعكم لها مُتقبّل
فبنطلونات الشباب بخصر نازل
لا تعلمون أن هذا من صفات قوم لوط الأوائل
يا لكم من أغبياء تهتفون :
اليهود سرقوا أرضنا ، وانتهكوا عرضنا
وأين أنتم ؟!
في الشوارع تُعاكسون بناتكم
يا للسخرية ,حالكم أضحى بالحضيض
ولم يعجبنا تفوّقكم الدراسي
فملأنا تلفازكم ببرامج مُضللّة
فأصبحتم لا تفكرون بشيء له أهمية
ولا داعي لتقولوا ما الذي يشغل تفكيركم
فابقوا صامتين !
نحن نشرنا ثقافة الصّحوبية بين بناتكم وشبابكم
بعد أن كُنتم أطهر أمة
أصبحتم اليوم أراذل مساكين !!
وجدنا أن لغتكم أجزل لغة ، و بها تقرؤون القرآن
فقلنا لكم أن لغتكم ( مُتخلّفة ) فصدّقتم فوراً
وأصبحتم تتفاخرون بلغات زائفة
قولوا: كان جدي وكان أبي وأنتم لا تكونوا شيئاً
فنحن نحبّكم هكذا !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق