حلقة
43 وبالتركي 183، يعقوب الإسرائيلي ورجله تحدثا مع مراد المزيف حول الحروب
والآلام بفلسطين ولبنان وتحدثا وقاله يعقوب تريد مورفين وبعدها قام يعقوب
بكشف على وجهة وعلم أنه عاكف وليس مراد وانصدم، مجموعة الأمن القومي تحدثا
حول عاكف ولومه بتسليم مراد للاسرائلين وبعدها اينورا قالت لهم عاكف ليس
هنا وعلموا من خلالها مراد متواجد هنا وعاكف سلم نفسه وعلموا عاكف قتل
تامران بالخطأ، بالحلم، عاكف قام بربط مراد بالسلاسل
بالسرير وهو سوف يسلم نفسه مكانه وتحدثا وقال مراد لا تدفع ثمن أخطائي فرد
عاكف لقد قمت أكبر خطأ في حياتي ثقيت بسنجر وبجانبهم اينورا وأصر بتسليم
نفسه مكان مراد وعاكف طلب من أينورا ربطي بسلاسل ولفي وجهي وسلميني لهم لا
استطيع العيش مع عذاب الضمير بمقتل تامران، واينورا فتحت السلاسل على مراد،
المجموعة تحدثا حول عاكف وتسليم نفسه مكان مراد وجاء مراد لهم وتحدثا حوله
وقال مراد لم أدع عاكف بين أيديهم والقرار لكم لهذه المهمة، حيدر اتصل
لسنجر هاتفيا وعلم سنجر منه عاكف لم يسلم مراد للاسرائليين لقد وضع نفسه
مكانه لكي يكسبه للوقت المجموعة كلها تعمل مع مراد فرد سنجر أنت أيضا كن مع
مراد ستظهر مثلهم مطيعا لمراد وعندما تجد الفرصة قم بقطع رأسه وتحدثا،
مراد ومجموعة الشباب لأمن القومي وطلحة وعلم مراد منه أينورا شرحت لي حول
عاكف ويجب إنقاذه وقال مراد لهم علم سنجر بنا والفرقة ستدخل ومراد تحدث
معهم ووزع المهام لمواجهتم بالمشفى وبدء الهجوم من الطرفين بإطلاق النار
وعلمت ليلى من اينورا هناك فرقة جاءت المشفى ولم تخرجي ومراد بخير وحيدر
كان في محاولة قتل مراد ولكن فشل وقام مراد بإطلاق على رجل سيطلق على حيدر
وشكره ومراد وليلى حضنا بعض وجاء عبد الحي وعابد وذو الفقار المشفى وذو
الفقار حضن مراد وهو يبكي من الفرحة برؤيته وعلم مراد من عابد عاكف اتصل
بنا بأن الاسرائليين سيأخذوك وقال سألم نفسي بدله وتحدثا حول إنقاذ عاكف
منهم، يعقوب الاسرائيلي حقق مع عاكف وقاله حول سنجر هو الذي خطط كل شيء
أنه يلعب عليك منذ البداية، متى آيمار جاء لسنجر حول تم تسليم الظروف
لأصحابها دون مشاكل وقال متى ماذا تريد مني فيما بعد فرد عليه ستصبح نائبا
لي وسلامتي وسلامة الهيئة بيدك وقم بتجهيز فرقتك لذلك وسلمه وظيفة كنائب أن
تهتم بعادل بيك والقضاء عليه ويعقوب اتصل لسنجر هاتفيا وقاله سنجر علمت
بكل شيء بعاكف ومراد وقال يعقوب الدور على مراد وعليك كتهديد وأغلق الهاتف
وأخبر سنجر متى بعدم سفر يعقوب خارج تركيا واتصل لحيدر وكن حذرا، الأسود
بجانبه أشرف وقام بتعذيب رجل متى الثاني عزيز لأجل الاعتراف أين يمسكون
عادل بيك، أرف تحدث مع متى الثاني حول سنجر أكبر خائن وحول الإرهاب وحول
الاستراتيجيات سنجر لكي يضرب سياسة الانفتاح والأسود قاله سنجر باعك وجعلنا
طعما من خلالك وبعد التعذيب اعترف بمكان مصنع النسيج لتخفيف التعذيب،
أركان جاء لذو الفقار لأجل الوصول لطلحة بأسلوب غير حضاري وذو الفقار كلف
رجله بكتاش واتصل لطلحة وعلم أركان يسأل عنك وعلموا أنه رجل مراد
علمدار،وجاء الأسود لأشرف ومتى وعلمت بمكان عادل وقاله متى أخبرك بمصنع
النسيج وهناك فخا وفرقة تنتظركم وجاء أركان مكان الأسود برفقة بكتاش وأخبره
بجانب أشرف ومتى الثاني حول سنجر استخدم متى آيمار ويتجول بأماكن الدولة
الحساسة ويقوم بتنفيذ أوامره وانصدم متى وقاله الأسود باعك لمتى آيمار وقال
متى الثاني بمكان عادل مقابل أريد متى لوحدي، مراد قابل أحمد وزير خارجية
تركيا بالمشفى وتحمد له بالسلامة وهو كذلك ومراد طلب مساعدته الإسرائيليون
أخذوا أحد رجالي عاكف ويجب منعهم من الخروج خارج الوطن وتحدثا حول وضع عادل
وقال مراد بما شرح لكم أشرف لا يوجد مستجدات وقال الوزير يجب إرجاع عادل
لمنصبه بالهيئة ويخططا، يعقوب اتصل من هاتف عاكف لعابد وهو سلمه لمراد
وتحدث معه وقاله مراد ماذا حدث لم تأخذوا أذنا للاقلاع وقاله يعقوب لم
أغادر تركيا بدونك وتحدثا ويهددان بعض وقاله يعقوب حول تعذيب شامير وحول
عاكف والتبادل وقاله مراد أين المكان والزمان وقاله انتظر اتصالي وبعد
الإغلاق قال عديم الشرف وشرح مراد لعابد وعبد الحي حول اتصاله، حيدر أرسل
مسج لمتى آيمار حول يعقوب ومراد سيتبادلان وسنبلغكم المكان والزمان، يعقوب
ورجله سخططان حول مكان التبادل واتفقا يكون بالنهار، نازك جاءت الى ليلى
المشفى برفقة رهف وسعدا بها ورهف حضنت ليلى وبعد مغادرة رهف وحسني نازك
وليلى تحدثا حول مراد وهو بخير وقالت نازك حظك سيء فقالت ليلى بالعكس ومراد
دون قصد أطلق النار عليه وانسوا الموضوع وبابا عمر كذلك، فاروق زار الوزير
أحمد المشفى وتحدثا حول النووي في تركيا فقدنا وحول سقوط الطائرة بعملائنا
وهم رسموا الاستراتيجيات وتحدثا حول أسرار الهيئة فقط عادل والذين فقدناهم
فرد الوزير يعلم الرئيس الجديد سنجر انصدم فاروق، سنجر اجتمع بأعضاء
الهيئة بمكانه الجديد وأبلغهم هذا المكان سيكون الجديد للاجتماعات وحول لم
يبقى أهمية للطقوس القديمة التي كنا نقوم بها وطلب رؤية الأعضاء جميعا
بعضهم بعضا وأحدهم قال له وتغيرت عادات ألفي عام ورد سنجر تغيرت في عصرنا
عوامل السرية والجميع اتفقا حول الكشف على الوجوه وانكشفت جميع وجوهم وخرجا
3 منهم جدد وتحدثا حول أشرف لم يبقى معنا واختيار مع عادل وكان في محاولة
القضاء على الهيئة وفاروق قال لهم حول حادثة اغتيال لالازار ومحاولة اغتيال
وزير الخارجية وسقوط الطائرة بعملائنا الذي رسموا الاستراتيجيات فقال سنجر
ليس أشرف وعرض عليهم ملفا بالبراهين والدلائل وهي التخطيط لاغتيالات واسم
الدولة والفرق التي قامت بالعمليات ولبسوها يعقوب الاسرائيلي ودخل تركيا
قبل ذلك وقال سنجر سنقضي على فرقته ولمن قام بالعمليات وسنقوم بتخريب
العمليات بالشرق الأوسط لكي تفهم الرسالة وحول عادل وأشرف بالظل الهيئة
واعتبارها وعادل على قيد الحياة وعلموا من سنجر هدف الاجتماع إمساك عادل
وأخذت الأسماء السرية في الكتاب الأحمر للتو وقمنا بالنفوذ بالأماكن
الحساسة بالدولة لذلك ليبقى على قيد الحياة عادل وطلب التصويت على إعدام
عادل، عادل وعمران وباقي مسجونون من قبل فرقة سنجر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق